نتائج البحث: نعوم تشومسكي
كتاب "خيانة المثقفين: النصوص الأخيرة"، الذي نستعيده هنا، يجمع بين دفتيه مقالات المفكّر الفلسطيني إدوارد سعيد الأخيرة، والتي تركّزت بشكل أخص حول القضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، إضافة إلى قضايا عامة تخص الشأنين العربي والإسلامي.
قبل أن أتجرّع الجرعة السمية الأولى هذا الضحى- أي قبل أن ألهث خلف أخبار الحرب– دوّمت في صدري الأغنية: "غزة كتبتْ لي بالليل/ والكهاربْ مقطوعة/ شفت برغم العتمة الويل/ ما شاف الليل دموعا/ كتبت غزة للأحرار/ بعد الليل يطلّ نهار..."
لا يوجد دليل أخير على أصل اللغة. ولم يتسنَّ لعلمائها ومتخصصيها وباحثيها حتى اليوم أن يقدموا صورة أخيرة عن نشأة وكيفية تطور اللغة ومراحل نموها الجنيني بين الأسلاف. بل تعددت وتقاطعت واتفقت بعض الفرضيات والنظريات في هذا الموضوع.
حرب المثقفين في الجزائر تجاوزت بسخونتها غير المسبوقة كل مستويات المعقول، ولامست العبث في أبرز تجلياته، كشفت عن تناقض صارخ مع مشروع تغيير يتم دونهم، في ظل اقتتال ناعم ومعلن في الوقت نفسه.
القوة الناعمة، صورة الآخر/ العدو، تاريخ الصراع بين أميركا وإيران، سينما هوليوود كقوة ناعمة وغيرها من المفاهيم والآراء ترصدها الكاتبة حوراء حوماني في كتابها "إيران وهوليوود.. القوة الناعمة لصناعة صورة الآخر" (رياض الريّس للكتب والنشر، 2022).
يمكن أن نفترضَ أن رواية "الوظيفة السابعة للغة.. من قتل رولان بارت؟" للروائي الفرنسي لوران بيني Laurent Bennet تعدّ من بين النماذج الروائية المعاصرة التي تحضّ على التفكير فيها من منظور موسّع.
في القرنين السابع عشر والثامن عشر، اشتبكَت مجموعة من الفلاسفة الغربيين، على الورق على الأقل، حول مشكلة الشرّ الأزلية: كيف يمكن لإله خيّر أن يسمح بوجود الشر والمعاناة في العالم؟
يستضيف المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرضًا فوتوغرافيًا بعنوان "أسمع أميركا تغني"، لمجموعة من الفنانين والفنانات الأميركيات. وتنطلق مقولة المعرض الأساسية من تساؤل "ما هي أميركا؟"، في محاولة لجعل النص البصري الفوتوغرافي في المعرض محاولةً للبحث في هذا التساؤل.
ليسَ من السّهل أنْ يتفوَّهَ مُثَقف فرنسي بما قالَه الكاتب جان بول شانيولو، المُتخصص في فلسطين، رغم أنه أخذَ ما فيه الكفاية من الاحتياط المحسوب بدقة لافتة. يتحدث شانيولو في هذا الحوار عن موقفه من إسرائيل، وعن الحق الفلسطيني.
في نبشنا عن المدافعين عالميًا عن الفلسطينيين وجدنا مدافعين من نوع آخر، لا يمكن عدّهم، يدركون أن واجبهم الإنساني أن يجمعوا صراخ وبكاء الأطفال في هذه الأرض التي اسمها فلسطين ليُسمعوها للعالم أجمع.